Tand cinta kepada Allah adalah banyak mengingat (menyebut) nama-Nya, karena tidaklah engkau menyukai sesuatu kecuali engkau akan banyak mengingatnya. (Rabi' bin Anas)
البلاغة لغةً : الانتهاء والوصول. اصطلاحًا: الظهور والبيان والانتهاء إلى المعنى وبلوغ المراد باللفظ الجيّد والقول البليغ المؤثّر والتعبير الحسن الفصيح؛ قال تعالى ﴿ وَقُلْ لَهُمْ فِي أَنْفُسِهِمْ قَوْلاً بَلِيْغًا ﴾ النساء 63. قال الزمخشري: "إنّ القول البليغ هو المؤثّر في قلوبهم، فيغتنِمون به[1] اغتناماً ويَستشعِرون من الخوف[2] استشعاراً، فإذا سمعوا لفظ ( الجنّة ) استَبشَروا[3]، وإذا سمعوا لفظ ( النار ) اقشَعَرُّوا[4]."
وليست البلاغة قبل كل شيء إلا فنًّا من الفنون يَعتمد على صفاء[5] الاستعداد الفطري ودِقّة إدراك الجمال وتَبَـيُّن[6] الفروق الْخَفِيّة[7] بين صنوف[8] الأساليب. وللمِرانة يدٌ فَعّالة في تكوين الذوق الفَنيّ وتنشيط الْمَواهب[9] الفاترة[10]، ولا بدّ للطالب إلى جانبِ ذلك من قراءة طرائف الأدب[11].
0 komentar:
Posting Komentar